حكمة اليوم:

“وإذا العناية لاحظتك جُفونها نم ، فالمخاوف كُلُهن أمان”  ربنا سوف ينجيك من كل سوء.

وبالمثال يتضح المقال:

(1)قصة سيدنا يونس عليه الصلاة والسلام.

(2)قصة رجل انشقت الطائرة نصفين ، فوق جبال الألب ، ومات كل ركابها عدا واحداً مقعده مكان إنشطار الطائرة فوقع ونزل 43 ألف قدم (ثلاثة وأربعين ألف قدم) نزل فوق كمية ثلج تزيد على خمسة أمتار ، فوق أشجار الصنوبر ونزل واقفاً.

(3)امرأة تسافر من جدة إلى باكستان ، الطائرة مضغوطة ثلاثة أمثال ، فصار هناك قوة دفع نحو الخارج ، فولداها الإثنين خرجا من النافذة وسقطا حول دبي ، في بحر الخليج ، الموت محقق ، بكت الأم بعد أيام جاءت برقية إلى الشركة بباكستان أن الطفلين حيان يرزقان ، ما هي الحكاية؟

          “سقطا إلى جانب صياد – فرأى شيئاً هبط من السماء فغطس وأنقذهما ، أخذهما إلى المستشفى ، والله على شئ قدير – إياك أن تيأس ، وإياك أن تقول إنتهيت ، وإياك أن ينقبض قلبك.

          كن مع الله ترى الله معك.

          وإذا كنت مع الله كان الله معك.

          وإذا كان الله معك فمن عليك؟

          وياربي ماذا فقد من وجدك ، وماذا وجد من فقدك؟    هذا هو الإيمان

          تجد المؤمن كالباخرة العملاقة كأنها جبل ، والمؤمن الضعيف الإيمان كأن قارب تتلاعب به الأمواج.

اترك تعليقاً