كيف علمت قريش فتح خيبر

بسم الله الرحمن الرحيم

       الحمدلله وكفى ، والصلاة والسلام على النبى المصطفى.

أما بعد،،،،

كيف عرفت قريش أخبار عن فتح خيبر؟

          أول واحد من المسلمين خرج من خيبر وذهب إلى مكة وكان على الكفر هو الحجاج بن العياط – دخل الإسلام في قلبه لما رأى الإسلام يظهر بهذه الطريقة – وأراد الذهاب إلى مكة وكانوا يظنون أنه على الكفر (دين قريش).

          فذهب إلى النبى – صلى الله عليه وسلم – وقال إني ذاهب إلى مكة لأخذ أموالي ولكي آخذها يجب علي أن أكذب.   فقال النبي – صلى الله عليه وسلم:  (إكذب).

          فذهب إلى مكة وكان أول واحد يذهب من خيبر إلى مكة – ومكة كانت متشوقة لمعرفة نهاية المعركة بين النبى – صلى الله عليه وسلم – ويهود خيبر.

          وقالوا:  ماذا يحدث مع محمد عند خيبر ، إن خيبر بها 10000 في حصونهم من يغلبهم؟؟

          قال الحجاج:  (انهزم محمدُ وأُسر وسوف يأتينكم به).

          صار فرح شديد – وبدأت الإحتفالات وكان العباسُ عم الرسول واقفاً يسمع الحجاج فسقط – ما يستطيع أن يقوم ، حملوه إلى البيت.

فقال الحجاج:

          أمام هذه البشارة (1) أعطوني أموالي التى عندكم ، (2) وأعطوني أموالكم فأذهب وأشتري من أسرى خيبر وأبيعهم في العرب.  قالوا:  (نعم).  فقال الحجاج:  فقد جمعوا لي

 أموالي في ثلاثة أيام ، وما كنت أطمع أن يجمعوا أموالي في شهر.

          العباس أصابه المرض لا يستطيع أن يقوم – فأرسل العباس إلى الحجاج وحضر في بيته وقال للعباس:  أخرج من عندك.

قال الحجاج:

          ياعباس والله (1) أن محمداً بخير ، (2) وأنتصر على اليهود ، (3) وفتح حصونهم (4) وتزوج بنت ملكهم ، فطار المرض من العباس وأراد أن يخرج ، فقال الحجاج:  لا تخرج إلا لما يجمعوا لي أموالي وعندما أرحل من مكة.

          وبعد ثلاثة أيام قريش مازالت في إحتفالها – لبس العباس (1) أحسن ملابسه ، (2)وتزين ، (3) وتطيب ، (4) وتبخر ، وخرج يطوف بالبيت بهذه الصورة.

          فجآءت زعماء قريش ينظرون إليه ، وقالوا:  (ياعباس إنه التجلد (الصبر) عند المصيبة).  قال العباس:  لا والله.

          قالوا:  أين كنت منذ ثلاث أيام؟  قال العباس:  هذا الحجاج بيضحك عليكم والقصة كذا وكذا ، ولم يصدقوا العباس ، وجلسوا ينتظرون.

          ما جآءت الأخبار أنتصار الرسول – صلى الله عليه وسلم – إلا بعد خمس أيام وعرفوا القصة كلها وكيف ظهر الإسلام.

          هذه قصة خيبر ونسأل الله العظيم أن يُقر أعيوننا بجلاء اليهود من فلسطين كما أقر أعين المسلمين في زمن عمر بن الخطاب بجلائهم عن المدينة.

 

((  والحمدلله رب العالمين  ))

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

       الحمدلله وكفى ، والصلاة والسلام على النبى المصطفى.

أما بعد،،،،

كيف عرفت قريش أخبار عن فتح خيبر؟

          أول واحد من المسلمين خرج من خيبر وذهب إلى مكة وكان على الكفر هو الحجاج بن العياط – دخل الإسلام في قلبه لما رأى الإسلام يظهر بهذه الطريقة – وأراد الذهاب إلى مكة وكانوا يظنون أنه على الكفر (دين قريش).

          فذهب إلى النبى – صلى الله عليه وسلم – وقال إني ذاهب إلى مكة لأخذ أموالي ولكي آخذها يجب علي أن أكذب.   فقال النبي – صلى الله عليه وسلم:  (إكذب).

          فذهب إلى مكة وكان أول واحد يذهب من خيبر إلى مكة – ومكة كانت متشوقة لمعرفة نهاية المعركة بين النبى – صلى الله عليه وسلم – ويهود خيبر.

          وقالوا:  ماذا يحدث مع محمد عند خيبر ، إن خيبر بها 10000 في حصونهم من يغلبهم؟؟

          قال الحجاج:  (انهزم محمدُ وأُسر وسوف يأتينكم به).

          صار فرح شديد – وبدأت الإحتفالات وكان العباسُ عم الرسول واقفاً يسمع الحجاج فسقط – ما يستطيع أن يقوم ، حملوه إلى البيت.

فقال الحجاج:

          أمام هذه البشارة (1) أعطوني أموالي التى عندكم ، (2) وأعطوني أموالكم فأذهب وأشتري من أسرى خيبر وأبيعهم في العرب.  قالوا:  (نعم).  فقال الحجاج:  فقد جمعوا لي

 أموالي في ثلاثة أيام ، وما كنت أطمع أن يجمعوا أموالي في شهر.

          العباس أصابه المرض لا يستطيع أن يقوم – فأرسل العباس إلى الحجاج وحضر في بيته وقال للعباس:  أخرج من عندك.

قال الحجاج:

          ياعباس والله (1) أن محمداً بخير ، (2) وأنتصر على اليهود ، (3) وفتح حصونهم (4) وتزوج بنت ملكهم ، فطار المرض من العباس وأراد أن يخرج ، فقال الحجاج:  لا تخرج إلا لما يجمعوا لي أموالي وعندما أرحل من مكة.

          وبعد ثلاثة أيام قريش مازالت في إحتفالها – لبس العباس (1) أحسن ملابسه ، (2)وتزين ، (3) وتطيب ، (4) وتبخر ، وخرج يطوف بالبيت بهذه الصورة.

          فجآءت زعماء قريش ينظرون إليه ، وقالوا:  (ياعباس إنه التجلد (الصبر) عند المصيبة).  قال العباس:  لا والله.

          قالوا:  أين كنت منذ ثلاث أيام؟  قال العباس:  هذا الحجاج بيضحك عليكم والقصة كذا وكذا ، ولم يصدقوا العباس ، وجلسوا ينتظرون.

          ما جآءت الأخبار أنتصار الرسول – صلى الله عليه وسلم – إلا بعد خمس أيام وعرفوا القصة كلها وكيف ظهر الإسلام.

          هذه قصة خيبر ونسأل الله العظيم أن يُقر أعيوننا بجلاء اليهود من فلسطين كما أقر أعين المسلمين في زمن عمر بن الخطاب بجلائهم عن المدينة.

 

((  والحمدلله رب العالمين  ))

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

       الحمدلله وكفى ، والصلاة والسلام على النبى المصطفى.

أما بعد،،،،

كيف عرفت قريش أخبار عن فتح خيبر؟

          أول واحد من المسلمين خرج من خيبر وذهب إلى مكة وكان على الكفر هو الحجاج بن العياط – دخل الإسلام في قلبه لما رأى الإسلام يظهر بهذه الطريقة – وأراد الذهاب إلى مكة وكانوا يظنون أنه على الكفر (دين قريش).

          فذهب إلى النبى – صلى الله عليه وسلم – وقال إني ذاهب إلى مكة لأخذ أموالي ولكي آخذها يجب علي أن أكذب.   فقال النبي – صلى الله عليه وسلم:  (إكذب).

          فذهب إلى مكة وكان أول واحد يذهب من خيبر إلى مكة – ومكة كانت متشوقة لمعرفة نهاية المعركة بين النبى – صلى الله عليه وسلم – ويهود خيبر.

          وقالوا:  ماذا يحدث مع محمد عند خيبر ، إن خيبر بها 10000 في حصونهم من يغلبهم؟؟

          قال الحجاج:  (انهزم محمدُ وأُسر وسوف يأتينكم به).

          صار فرح شديد – وبدأت الإحتفالات وكان العباسُ عم الرسول واقفاً يسمع الحجاج فسقط – ما يستطيع أن يقوم ، حملوه إلى البيت.

فقال الحجاج:

          أمام هذه البشارة (1) أعطوني أموالي التى عندكم ، (2) وأعطوني أموالكم فأذهب وأشتري من أسرى خيبر وأبيعهم في العرب.  قالوا:  (نعم).  فقال الحجاج:  فقد جمعوا لي

 أموالي في ثلاثة أيام ، وما كنت أطمع أن يجمعوا أموالي في شهر.

          العباس أصابه المرض لا يستطيع أن يقوم – فأرسل العباس إلى الحجاج وحضر في بيته وقال للعباس:  أخرج من عندك.

قال الحجاج:

          ياعباس والله (1) أن محمداً بخير ، (2) وأنتصر على اليهود ، (3) وفتح حصونهم (4) وتزوج بنت ملكهم ، فطار المرض من العباس وأراد أن يخرج ، فقال الحجاج:  لا تخرج إلا لما يجمعوا لي أموالي وعندما أرحل من مكة.

          وبعد ثلاثة أيام قريش مازالت في إحتفالها – لبس العباس (1) أحسن ملابسه ، (2)وتزين ، (3) وتطيب ، (4) وتبخر ، وخرج يطوف بالبيت بهذه الصورة.

          فجآءت زعماء قريش ينظرون إليه ، وقالوا:  (ياعباس إنه التجلد (الصبر) عند المصيبة).  قال العباس:  لا والله.

          قالوا:  أين كنت منذ ثلاث أيام؟  قال العباس:  هذا الحجاج بيضحك عليكم والقصة كذا وكذا ، ولم يصدقوا العباس ، وجلسوا ينتظرون.

          ما جآءت الأخبار أنتصار الرسول – صلى الله عليه وسلم – إلا بعد خمس أيام وعرفوا القصة كلها وكيف ظهر الإسلام.

          هذه قصة خيبر ونسأل الله العظيم أن يُقر أعيوننا بجلاء اليهود من فلسطين كما أقر أعين المسلمين في زمن عمر بن الخطاب بجلائهم عن المدينة.

 

((  والحمدلله رب العالمين  ))

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

       الحمدلله وكفى ، والصلاة والسلام على النبى المصطفى.

أما بعد،،،،

كيف عرفت قريش أخبار عن فتح خيبر؟

          أول واحد من المسلمين خرج من خيبر وذهب إلى مكة وكان على الكفر هو الحجاج بن العياط – دخل الإسلام في قلبه لما رأى الإسلام يظهر بهذه الطريقة – وأراد الذهاب إلى مكة وكانوا يظنون أنه على الكفر (دين قريش).

          فذهب إلى النبى – صلى الله عليه وسلم – وقال إني ذاهب إلى مكة لأخذ أموالي ولكي آخذها يجب علي أن أكذب.   فقال النبي – صلى الله عليه وسلم:  (إكذب).

          فذهب إلى مكة وكان أول واحد يذهب من خيبر إلى مكة – ومكة كانت متشوقة لمعرفة نهاية المعركة بين النبى – صلى الله عليه وسلم – ويهود خيبر.

          وقالوا:  ماذا يحدث مع محمد عند خيبر ، إن خيبر بها 10000 في حصونهم من يغلبهم؟؟

          قال الحجاج:  (انهزم محمدُ وأُسر وسوف يأتينكم به).

          صار فرح شديد – وبدأت الإحتفالات وكان العباسُ عم الرسول واقفاً يسمع الحجاج فسقط – ما يستطيع أن يقوم ، حملوه إلى البيت.

فقال الحجاج:

          أمام هذه البشارة (1) أعطوني أموالي التى عندكم ، (2) وأعطوني أموالكم فأذهب وأشتري من أسرى خيبر وأبيعهم في العرب.  قالوا:  (نعم).  فقال الحجاج:  فقد جمعوا لي

 أموالي في ثلاثة أيام ، وما كنت أطمع أن يجمعوا أموالي في شهر.

          العباس أصابه المرض لا يستطيع أن يقوم – فأرسل العباس إلى الحجاج وحضر في بيته وقال للعباس:  أخرج من عندك.

قال الحجاج:

          ياعباس والله (1) أن محمداً بخير ، (2) وأنتصر على اليهود ، (3) وفتح حصونهم (4) وتزوج بنت ملكهم ، فطار المرض من العباس وأراد أن يخرج ، فقال الحجاج:  لا تخرج إلا لما يجمعوا لي أموالي وعندما أرحل من مكة.

          وبعد ثلاثة أيام قريش مازالت في إحتفالها – لبس العباس (1) أحسن ملابسه ، (2)وتزين ، (3) وتطيب ، (4) وتبخر ، وخرج يطوف بالبيت بهذه الصورة.

          فجآءت زعماء قريش ينظرون إليه ، وقالوا:  (ياعباس إنه التجلد (الصبر) عند المصيبة).  قال العباس:  لا والله.

          قالوا:  أين كنت منذ ثلاث أيام؟  قال العباس:  هذا الحجاج بيضحك عليكم والقصة كذا وكذا ، ولم يصدقوا العباس ، وجلسوا ينتظرون.

          ما جآءت الأخبار أنتصار الرسول – صلى الله عليه وسلم – إلا بعد خمس أيام وعرفوا القصة كلها وكيف ظهر الإسلام.

          هذه قصة خيبر ونسأل الله العظيم أن يُقر أعيوننا بجلاء اليهود من فلسطين كما أقر أعين المسلمين في زمن عمر بن الخطاب بجلائهم عن المدينة.

 

((  والحمدلله رب العالمين  ))

 

 

اترك تعليقاً